هنا سوريا… الحياة تحت بطانية UNHCR/ أنجيلا السهوي

تحزنني حقيقة أنهم لم يستطيعوا اختيار لونٍ أكثر بهجة للبطانية، أقلّ حيادية، يذكّرني الرمادي بأنني مولودة في إحدى دول العالم الثالث، ماذا لو أنهم يوزعون بطانيات ملونة؟ لا عيد في جرمانا الواقعة في العاصمة دمشق، لا زينة في الشوارع أو خلف النوافذ، لا وقود، لا مدافئ، عطلٌ رسمية بسبب فقدان الوقود، شلل عام وفتورٌ في … تابع قراءة هنا سوريا… الحياة تحت بطانية UNHCR/ أنجيلا السهوي